شهدت علاقة جنيفر لوبيز وبن أفليك توترًا كبيرًا بعد وقت قصير من إعلان طلاقهما، بحسب ما أكدته الصحف الأمريكية المهتمة بأخبار المشاهير، على لسان مقربين منهم.

وشوهدت المغنية الأمريكية أخيرا في المبنى الذي تتشارك فيه مكتبا مع بن أفليك في لوس أنجلوس يوم أمس الأربعاء، بينما شوهد الممثل يغادر المكان بعد نصف ساعة فقط.

وذهبت جنيفر للمكتب مع والدتها بعد أن تناولتا الغداء معا في أحد فنادق بيفرلي هيلز.

وبدت على أفليك ملامح الجدية والتوتر حين غادر المكتب. أما جنيفر فبدت منفعلة، بحسب ما أكده المصورون.

وتعد هذه المرة الأولى التي يظهر فيها الزوجان السابقان في المكان نفسه منذ الإعلان عن طلاقهما الشهر الماضي.

وشاركت جنيفر مقطع فيديو على صفحتها على موقع إنستغرام مرتديةً الزي نفسه الذي ظهرت فيه خلال الترويج لعلامتها التجارية Delola Cocktail.

يذكر أن جنيفر لوبيز وبن أفليك انفصلا رسميًا في 26 أبريل المنصرم بعد مواجهة “خلافات لا يمكن حلها”.

ولاحقا، تخلى بن أفليك عن منزلهما العائلي الذي تبلغ قيمته 67 مليون دولار في بيفرلي هيلز، والمكون من 12 غرفة نوم و 24 حمامًا.

Share.

Comments are closed.

Exit mobile version