الحلبي تفقد المؤسسات التربوية في بلدة مجدلبعنا

– تفقد وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الاعمال عباس الحلبي، المؤسسات التربوية في بلدة مجدلبعنا، ورافقه في الجولة كل من مدير التعليم الثانوي خالد فايد ورئيس دائرة التعليم الابتدائي هادي زلزلي،  والمستشار القانوني القاضي سميح مداح، والمستشار لشؤون التعليم العالي نادر حديفة وإبراهيم حيدر، ووكيل داخلية عاليه في الحزب التقدمي الاشتراكي جنبلاط غريزي، ومدير فرع الحزب التقدمي الاشتراكي زياد عبد الخالق.

بدأت الجولة  بلقاء مع رئيس وأعضاء البلدية والمخاتير في مبنى البلدية ثم انتقل بعدها إلى زيارة مدرسة مجدلبعنا الرسمية المختلطة، ومن ثم إلى مبنى  الثانوية الرسمية ، حيث عقد لقاء مع الادارة وأفراد الهيئة التعليمية والإدارية.

بعد ذلك زار الوزير والوفد المرافق الرابطة الاخوية في مجدلبعنا، ومن بعدها تفقد  نادي الجبل الرياض في المنشأة  الرياضية حيث تم تقديم درع تكريمية للوزير.

بعد ذلك زار الحلبي والوفد خلوة مجدلبعنا حيث تم عقد لقاء مع المشايخ.

بعد ذلك  لبى الوزير دعوة الى الغداء في منزل الشيخ راجح عبدالخالق، في حضور شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي أبي المنى وذلك تكريما لللوزير الحلبي.

وقد لبى دعوة الشيخ راجح عبد الخالق في دارة والده الشيخ ابو راجح نديم عبد الخالق في مجدلبعنا، إضافة إلى الوزير الحلبي المكرم وشيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي أبي المنى، كل من رئيس مؤسسة العرفان التوحيدية الشيخ نزيه رافع وحشد من المشايخ، النائب أكرم شهيب ممثلا بوائل شهيب ووكيل داخلية عاليه في الحزب الاشتراكي يوسف دعيبس، رئيس محكمة الاستئناف الشيخ فيصل نصر الدين وقضاة المذهب الدرزي، وأعضاء المجلس المذهبي، رئيس مؤسسة سيدنا المرحوم الشيخ ابو حسن عارف حلاوي الشبخ حسان حلاوي، عدد من الضباط في المؤسسات العسكرية، المدير العام للأسواق الإستهلاكية زياد شيا، المدير العام للمكتبة الوطنية غازي صعب، وكيل داخلية الجرد في الحزب التقدمي الاشتراكي جنبلاط غريزي، رئيس دائرة الجرد في الحزب” الديمقراطى اللبناني “سلطان عبد الخالق، ناصر زيدان، وممثل الحزب القومي عطالله عبد الخالق، ووليد صافي، ورئيس بلدية بيروت عبدالله درويش، وعدد من رؤساء البلديات والمخاتير في جرد عاليه، الفاعليات الاجتماعية والحزبية والثقافية والرياضية.

وألقيت في خلال هذا الحفل كلمات أشادت بإنجازات الوزير الحلبي في هذه الظروف المستحيلة.

Share.

Comments are closed.

Exit mobile version