رواية جديدة للاطفال للكاتبة سارة طالب السهل
صدر حديثا عن الهيئة العامة المصرية للكتاب سارة طالب السهيل رواية جديدة موجهة لمكتبة الطفل في العالم العربي بعنوان:” كَرَامِيل وبَشَامِيل…الصدق لا يأتي إلا بخير “.
تتناول الرواية وفق الكاتبة “قيما أخلاقية وإنسانية من خلال شخوص خيالية في اطار سرد أسطوري، يجمع بين البشر والحيوانات الأليفة والمتوحشة، وبين المواقف الإنسانية العميقة، والوفاء والعدالة حتى في عالم الحيوان”.
وتستفيض فصولها “في التأكيد على الصدق، كقيمة وحكمة بالغة الأهمية،و تعد بمثابة رمانة الميزان في العلاقات الإنسانية، وبدونها تتحول المجتمعات إلي غابة موحشة، يأكل فيها القوي الضعيف، وتضيع فيها الحقوق، ويسود الباطل”.
تخاطب نصوص الرواية، وعي المتلقي الصغير، بلغة تجمع بين مفردات ألف ليلة وليلة، وبين عبارات بليغة التعبير، مترابطة بإحكام واضح، لتصل بمعانيها النبيلة بأسهل الطرق إلى العقل والقلب معا”.
والروائية سارة طالب السهيل رائدة الكتابة للطفل العربي،دائما ما تضيف المزيد، من أعمالها الأدبية، الاستثنائية، إلى هذا العالم الفريد الذي هو أدب الطفل..وهو العالم الذي لم يعد يحلّق في سمائه إلا قليل من المبدعين والمبدعات، الحريصين والحريصات، على تشكيل وعي الطفل العربي، بمفردات الهوية الراسخة بأسلوب معاصر ومتجدد، بما يناسب الإتساع المتسارع في مدارك الأجيال الجديدة،
بهدف الاستمرار في بناء هرم متكامل ومتنوع من الإصدارات الخاصة بالقارئ العربي في مرحلة الطفولة والمراهقة وما بعدهما
تتناول الرواية وفق الكاتبة “قيما أخلاقية وإنسانية من خلال شخوص خيالية في اطار سرد أسطوري، يجمع بين البشر والحيوانات الأليفة والمتوحشة، وبين المواقف الإنسانية العميقة، والوفاء والعدالة حتى في عالم الحيوان”.
وتستفيض فصولها “في التأكيد على الصدق، كقيمة وحكمة بالغة الأهمية،و تعد بمثابة رمانة الميزان في العلاقات الإنسانية، وبدونها تتحول المجتمعات إلي غابة موحشة، يأكل فيها القوي الضعيف، وتضيع فيها الحقوق، ويسود الباطل”.
تخاطب نصوص الرواية، وعي المتلقي الصغير، بلغة تجمع بين مفردات ألف ليلة وليلة، وبين عبارات بليغة التعبير، مترابطة بإحكام واضح، لتصل بمعانيها النبيلة بأسهل الطرق إلى العقل والقلب معا”.
والروائية سارة طالب السهيل رائدة الكتابة للطفل العربي،دائما ما تضيف المزيد، من أعمالها الأدبية، الاستثنائية، إلى هذا العالم الفريد الذي هو أدب الطفل..وهو العالم الذي لم يعد يحلّق في سمائه إلا قليل من المبدعين والمبدعات، الحريصين والحريصات، على تشكيل وعي الطفل العربي، بمفردات الهوية الراسخة بأسلوب معاصر ومتجدد، بما يناسب الإتساع المتسارع في مدارك الأجيال الجديدة،
بهدف الاستمرار في بناء هرم متكامل ومتنوع من الإصدارات الخاصة بالقارئ العربي في مرحلة الطفولة والمراهقة وما بعدهما
