ادمان جنسي يودي إلى الإنتحار!

 

اعترفت أماندا أنه عندما تركها صديقها الأول، بدأت في ممارسة الجنس للشعور بـ”السيطرة”، وكانت تراودها أفكار “انتحارية” لأنها لم تستطع رؤية نفسها تتغلب على إدمانها.

وقالت إنه على الرغم من أن طفولتها كانت في الغالب “طبيعية”، إلا أن والدتها كانت أمًا عازبة وكانت تحاول عيش حياتها مرة أخرى من خلال دخولها في علاقات مختلفة، ما جعل الشابة تعتقد أن العلاقات لا تتمحور حول الحب.

وهي لا تزال تتعافى من وفاة ابنها الذي حملت به من حبيبها الأول، ولم تكن تعلم ما هي الطريقة الصحيحة لإصلاح ذلك بل كانت تريد ممارسة الجنس مع أي شخص.

وشرحت أماندا أنها بعد ممارسة الجنس مع شخص ما، كانت تشعر وكأنها تستطيع “التنفس” من جديد، موضحة أن رغبتها في ممارسة الجنس كانت بسبب “غرورها الكبير”.

Share.

Comments are closed.

Exit mobile version