كتب المدير العام للأمن العام السابق اللواء عباس ابراهيم على حسابه عبر منصة “إكس”: “تأبى الأيام أن تمرّ في سوريا دون أن يضع عليها السوريون ختم معاناتهم الدامغ، ودون أن يوقّعوا عليها بدمائهم”.
ولفت، “آخر التواقيع المجزرة الرهيبة التي ارتقى على إثرها أكثر من ثمانين شهيداً ومئتي مصاب في الكلية الحربية السورية في منطقة الوعر في حمص”.
وأردف، “الإرهاب لا دين له ولا جغرافيا. ويستهدف كل يوم مهد الحضارات والتاريخ سوريا، ولكن دون جدوى”.