انشرت في الأونة الأخيرة، أخبار تفيد عن قيام راعي أبرشيّة بيروت المارونيّة المطران بولس عبد الساتر بوساطة بين “حزب الله” من جهة وعائلة ضحية حادثة الكحالة فادي بجّاني من جهةٍ أخرى.
وهذا ما نفته مصادر إعلامية، مشيرةً ان الوساطة ليست مطلوبة من أي طرف، مششدة على حرص عبد الساتر ألا تُستخدم حادثة الكحّالة لإشعال فتنة، ويأمل أن تصل التحقيقات إلى نتيجة تسهم في تهدئة النفوس.