أبرز ما جاء في كلمة السيد نصر الله عن حادثة الكحالة
الذي يتحمل بالدرجة الاولى التداعيات المحتملة لما كان سيحصل في البلد ككل وسفك الدماء والتحريض على القتل هي هذه القناة الخبيثة
الحادثة أكدت مجددًا أن مؤسسة الجيش هي الضامنة للامن والسلم والاستقرار في هذا البلد وإنْ كان البعض يريد أن يأخذ الجيش كما يريد هو
استشهد الشهيد قصاص بالدفاع عن المقاومة وعن جهوزيتها وأشيد ببصيرة ووعي عائلته
الكل خاسر في الحرب الأهلية حتى القوي لأنها تستنزف الجميع وهناك الكثير من الدول التى ستعمل على تسعير هذه الحرب من بينها اسرائيل
هؤلاء يعملون على التعبئة والتحريض في أكثر من ساحة بعدها من يسيطر على الموقف؟، هل مصلحة المسيحيين بالدرجة الأولى الذهاب الى الحرب الأهلية؟
هذه الحادثة اليوم في عهدة القضاء فكل الاشخاص الذين كانوا موجودين في الحادثة باتوا معروفين
هناك قوى سياسية دافعت عن المقاومة والشكر لهم جميعا لمن دافع ولمن دعا للهدوء والتعقل
صدرت مواقف مسؤولة وخصوصًا في الوسط المسيحي تدعو الى التهدئة ومنها موقف الرئيس ميشال عون
عدد الذين كانوا في ميدان الحادث معروف وبعضهم جاء من خارج الكحالة وهم معروفون فالمشكل معهم وليس مع أهل الكحالة