أشار وزير الدفاع في حكومة تصريف الأعمال موريس سليم،إلى أنّ “التحقيق سيبيّن إذا كان الرصاص الذي أصاب سيارتي طائشًا أم لا وكان هناك سيارة تطاردنا والرصاصة لم تخترق السيارة والأجهزة الأمنية تقوم بواجباتها”.
ولفت إلى أنّه “آلامنا ما حصل في الكحالة ونعزي عائلات الضحايا وكل الأحداث لا تنعكس لصالح البلد”.
وأوضح أنّه “تقوم الشرطة العسكرية والأجهزة الأمنية بإجراء التحقيق اللازم والكشف على السيارة ومكان الحادث، بالتنسيق مع القضاء العسكري المختص”.