أخبار محلية

عن مشاركة الشيعة في الحكومة… تعليقٌ من جنبلاط

عن مشاركة الشيعة في الحكومة… تعليقٌ من جنبلاط

أكد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط في حديثه لإذاعة “مونت كارلو الدولية” على العلاقة الخاصة والتاريخية بين لبنان وفرنسا، اليوم السبت، مشيرًا إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون كان أول من زار لبنان بعد انفجار مرفأ بيروت، ودعا إلى القيام بإصلاحات تهدف إلى تحقيق العدالة للضحايا والمفقودين في تلك الكارثة، مؤكدًا أن لبنان اليوم يدخل مرحلة جديدة تتطلب تجسيد العدالة بشكل ملموس.

وفيما يتعلق بالملفات الأساسية التي تنتظر تشكيل الحكومة، أشار جنبلاط إلى أهمية تطبيق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، موضحًا أن فرنسا، إلى جانب الولايات المتحدة، تترأس لجنة الإشراف على تنفيذ الاتفاق.

وأضاف أن الوضع في غزة قد أظهر التأخير في وقف إطلاق النار، مما تسبب في معاناة للبنان مع سقوط العديد من الضحايا. وأكد على دور فرنسا في مراقبة انسحاب إسرائيل من الجنوب اللبناني، مؤكدًا أن العودة إلى الحدود الدولية ما زالت تحتاج إلى ترسيم بعض النقاط الحدودية. وأشار جنبلاط إلى أهمية تمسك لبنان باتفاق الهدنة، مؤكدًا أن أي محاولة للتطبيع أو للسلام مع إسرائيل ليست في مصلحة لبنان.

أما بشأن الإصلاحات السياسية والاقتصادية، أشار جنبلاط إلى مطالب كل من فرنسا وصندوق النقد الدولي بتنفيذ هذه الإصلاحات لضمان ازدهار لبنان في المستقبل، مضيفًا أن هذه المسألة ستكون واضحة بعد تشكيل الحكومة التي سيترأسها نواف سلام، مؤكّدًا ضرورة جلب خبرات اقتصادية وتقنية للمساعدة في تنفيذ التوصيات الخاصة بالصندوق وتنفيذ بنود اتفاق الطائف.

وفيما يخص تشكيل الحكومة، أكد جنبلاط أنه لا يملك معلومات دقيقة حول معالم الحكومة المقبلة، قائلاً إن الاستشارات غير الملزمة قد انتهت، إلا أنه لا يوجد حتى الآن طرح لأسماء الوزراء. ورفض التعليق على إمكانية كون الحكومة المقبلة حكومة سياسية أو تكنوقراط، مؤكدًا أن الاختصاصات يجب أن تخرج عن الإطار السياسي التقليدي.

وفيما يخص العلاقة مع حزب الله وحركة أمل، أشار جنبلاط إلى أن أجواء الاستشارات مع رئيس الحكومة المكلف نواف سلام كانت إيجابية، وأكد أن لبنان لا يمكن أن يشكل حكومة بدون تمثيل للطائفة الشيعية، وهي مكون أساسي في النظام اللبناني، أكد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط في حديثه لإذاعة “مونت كارلو الدولية” على العلاقة الخاصة والتاريخية بين لبنان وفرنسا، مشيرًا إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون كان أول من زار لبنان بعد انفجار مرفأ بيروت، ودعا إلى القيام بإصلاحات تهدف إلى تحقيق العدالة للضحايا والمفقودين في تلك الكارثة، مؤكدًا أن لبنان اليوم يدخل مرحلة جديدة تتطلب تجسيد العدالة بشكل ملموس.

وفيما يتعلق بالملفات الأساسية التي تنتظر تشكيل الحكومة، أشار جنبلاط إلى أهمية تطبيق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، موضحًا أن فرنسا، إلى جانب الولايات المتحدة، تترأس لجنة الإشراف على تنفيذ الاتفاق. وأضاف أن الوضع في غزة قد أظهر التأخير في وقف إطلاق النار، مما تسبب في معاناة للبنان مع سقوط العديد من الضحايا. وأكد على دور فرنسا في مراقبة انسحاب إسرائيل من الجنوب اللبناني، مؤكدًا أن العودة إلى الحدود الدولية ما زالت تحتاج إلى ترسيم بعض النقاط الحدودية. وأشار جنبلاط إلى أهمية تمسك لبنان باتفاق الهدنة، مؤكدًا أن أي محاولة للتطبيع أو للسلام مع إسرائيل ليست في مصلحة لبنان.

أما بشأن الإصلاحات السياسية والاقتصادية، أشار جنبلاط إلى مطالب كل من فرنسا وصندوق النقد الدولي بتنفيذ هذه الإصلاحات لضمان ازدهار لبنان في المستقبل، مضيفًا أن هذه المسألة ستكون واضحة بعد تشكيل الحكومة التي سيترأسها نواف سلام، مؤكّدًا ضرورة جلب خبرات اقتصادية وتقنية للمساعدة في تنفيذ التوصيات الخاصة بالصندوق وتنفيذ بنود اتفاق الطائف.

وفيما يخص تشكيل الحكومة، أكد جنبلاط أنه لا يملك معلومات دقيقة حول معالم الحكومة المقبلة، قائلاً إن الاستشارات غير الملزمة قد انتهت، إلا أنه لا يوجد حتى الآن طرح لأسماء الوزراء. ورفض التعليق على إمكانية كون الحكومة المقبلة حكومة سياسية أو تكنوقراط، مؤكدًا أن الاختصاصات يجب أن تخرج عن الإطار السياسي التقليدي.

وفيما يخص العلاقة مع حزب الله وحركة أمل، أشار جنبلاط إلى أن أجواء الاستشارات مع رئيس الحكومة المكلف نواف سلام كانت إيجابية، وأكد أن لبنان لا يمكن أن يشكل حكومة بدون تمثيل للطائفة الشيعية، وهي مكون أساسي في النظام اللبناني، فلا بد من تمثيل هذه الطائفة بالظروف الجديدة.

وفيما يخص تصويت الحزب لصالح نواف سلام، أوضح جنبلاط أن القرار لم يكن مفاجئًا، بل كان نتيجة تفكير مشترك مع نجله تيمور، مؤكدًا أن التغيير ضروري في لبنان وأن الحزب يساند التغيير منذ الانتخابات الرئاسية.

وبالنسبة لعلاقته مع رئيس مجلس النواب نبيه بري، أكد جنبلاط أنها علاقات صداقة وحلف قديمة، مشيرًا إلى أن بري كان رفيقًا له في السلاح خلال مراحل عديدة من تاريخه.

وفي ختام حديثه، تحدث جنبلاط عن زيارته إلى سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد، مؤكدًا أن لبنان وسوريا يمتلكان علاقات تاريخية، مشيرًا إلى ضرورة منح الشعب السوري فرصة جديدة بعد التخلص من حكم آل الأسد.

وفيما يخص تصويت الحزب لصالح نواف سلام، أوضح جنبلاط أن القرار لم يكن مفاجئًا، بل كان نتيجة تفكير مشترك مع نجله تيمور، مؤكدًا أن التغيير ضروري في لبنان وأن الحزب يساند التغيير منذ الانتخابات الرئاسية.

وبالنسبة لعلاقته مع رئيس مجلس النواب نبيه بري، أكد جنبلاط أنها علاقات صداقة وحلف قديمة، مشيرًا إلى أن بري كان رفيقًا له في السلاح خلال مراحل عديدة من تاريخه.

وفي ختام حديثه، تحدث جنبلاط عن زيارته إلى سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد، مؤكدًا أن لبنان وسوريا يمتلكان علاقات تاريخية، مشيرًا إلى ضرورة منح الشعب السوري فرصة جديدة بعد التخلص من حكم آل الأسد.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

Powered by WooCommerce