حقائق كنعان تصدم “ماكينة التشويش الباسيلية!”

فشلت محاولة التشويش والتشويه التي تقودها مجموعة التواصل الإجتماعي التابعة للنائب جبران باسيل ضد النائب ابراهيم كنعان، اذ بات الضالعون فيها معروفين بالأسماء وفي مقدمتهم مستشار الوزير محمد الصفدي السابق انطوان قسطنطين، وهم يلجأون الى استعمال أخبار وصور قديمة ومستندات مزورة.

وعلّقت مصادر متابعة على أن لجوء فريق باسيل الى هذه الوسائل يدل الى حالة الافلاس الكبيرة التي يتخبط فيها اذ ان الوقائع تدحض الفبركات بعد لحظات من نشرها.

ووصفت المصادر هذه الطريقة “بالحقيرة” والأقرب الى منطق الأحزاب التوتاليتارية لاسيما أسلوب وزير الدعاية النازي في عهد هتلر جوزف غوبلز ومقولته الشهيرة “اكذب اكذب لا بد أن يعلق شيء في أذهان الناس”.

وتحاول “ماكينة التواصل الاجتماعي لباسيل” شيطنة كنعان و ضرب صورته لتعويض غياب الحجة المقنعة للاتهامات السخيفة التي يسوقونها ضده و لتبرير رفض محاولاته الحثيثة والجدية منذ نيسان الماضي حتى الامس القريب لتوحيد التيار ورأب الصدع وردّ الجميع الى البيت الداخلي. 

صورة تعود للعام 2016 بعد العودة من قصر بعبدا للتهنئة

غذاء في منزل النائب كنعان لـ “أميركان تاسك فورس” بحضور نيابي وممثلين عن القطاع الخاص – 23 تموز 2024

وثائق عن تحويلات مالية أصدر القضاء حكمه بانها مزورة

Share.

Comments are closed.

Exit mobile version