كشف مقربون أن  جنيفر لوبيز صعوبات كبيرة خلال زواجها الثاني من بن أفليك، حيث بذلت مجهودًا كبيرًا للحفاظ على العلاقة،

ووفقًا لتقارير حديثة، قال المصدر إن جنيفر كانت ترعى أفليك وكأنه “طفل تقريبًا”، مشيرًا إلى أن أصدقاءها كانوا يذكرونها دائمًا بأنها ليست مسؤولة عن حالته العاطفية.

وأفاد المصدر أن أفليك، 52 عامًا، كان متقلب المزاج بشكل لا يمكن التنبؤ به؛ ما أضاف سمية كبيرة إلى العلاقة، التي لم تستطع لوبيز التعامل معها بمفردها.

وأوضح المصدر أن سلوك أفليك المتقلب كان واضحًا للجمهور، رغم محاولاته إخفاء ذلك.

وبعد زواج استمر عامين، قدمت لوبيز طلب طلاق من أفليك، محددة 26 أبريل كتاريخ لانفصالهما. وأشارت التقارير إلى عدم وجود اتفاقية ما قبل الزواج بينهما، وأن لوبيز طلبت عدم منح أي دعم زوجي لأفليك.

والجدير بالذكر أن العلاقة بين لوبيز وأفليك بدأت في العام 2002، وانتهت في 2004، ثم تجددت في 2021 بعد أن كان لكل منهما أبناء من زيجات أخرى.

وعلى الرغم من الحب الكبير بينهما، إلا أن سلوك أفليك شكل تحديًا كبيرًا في العلاقة، بحسب ما أكده المقربون من جنيفر

Share.

Comments are closed.

Exit mobile version