أشارت مصادر مطلعة على حراك الموفد الفرنسي في اتصال مع صحيفة الأنباء الالكترونية أن جان ايف لودريان ينطلق في تحركه المقبل الى لبنان من نقطتين، الأولى تتلخص بمدى قدرة المرشحَين سليمان فرنجية وجهاد أزعور على استمالة كل منهما أكبر عدد من النواب انطلاقا من دفتر الشروط لكل منهما حول مشروعه لانقاذ لبنان من الأزمة التي يتخبط بها دون الرجوع الى رأي الكتل التي تؤيده.

أما الامر الثاني، فيتركز البحث بموجبه على مرشح توافقي يشكل مخرجاً للأزمة ولا يعطي شعور الغلبة لأي فريق من القوى السياسية بما فيها حزب الله، وذلك على قاعدة “لا غالب ولا مغلوب”.

Share.
Leave A Reply

Exit mobile version