أخبار محلية

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاثنين 22/7/2024 

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاثنين 22/7/2024

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان

الأمس وقبل أن يحزم بنيامين نتنياهو حقائبه ويستقل طائرته الى واشنطن ليلقي خطابه أمام الكونغرسحسم الرئيس الأميركي جو بايدن خياره وسلك درب الإنسحاب من السباق الرئاسي الى البيت الأبيض في خطاب مكتوب وجهه الى الأميركيين

وغداهل يستقبل بايدن رئيس وزراء العدو في البيت الابيض بصفته غير مرشح؟ وماذا عن فعالية الإدارة الأميركية بوضعها الراهن في ممارسة الضغط على نتنياهو الذي اعلن قبيل سفره أن إسرائيل ستكون أقوى حليف للولايات المتحدة في الشرق الأوسط بغض النظر عمن سيفوز بالرئاسة في تشرين الثاني المقبل

بالتأكيد إنسحاب بايدن من السباق الرئاسي سيعيد خلط الأوراق وقد يرفع منسوب حظ الحزب الديمقراطي بالعودة الى البيت الأبيضلا سيما بعد ما تعرض له المرشح الجمهوري دونالد ترامب من محاولة إغتيال عززت شعبيته وتعاطف الناخبين الأميركيين معه ولكن من دون أن يكون الفوز محسوما لصالحه

والأكيد أيضا ان انسحاب بايدن ليس لمصلحة ترامب كما يظن البعض خصوصا اذا كانت نائبة الرئيس كامالا هاريس هي مرشحة الديمقراطيين المنافسة له.

وهذا ما أكدته بالوقائع مجموعة “أكت بلو” التي سجلت أكبر عملية جمع تبرعات ليوم واحد في دورة العام 2024 لصالح الحزب الديمقراطي بعد سحب بايدن ترشحه ودعمه هاريس للحلول محلهحيث جمع المؤيدون على مستوى القاعدة حوالي 50 مليون دولار

بالتزامن مع خطاب نتنياهو المرتقب في الكونغرس تستعد المنطقة لاستقبال المبعوث الأميركي للشرق الأوسط بريت ماكجورك لإجراء محادثات في شأن غزة

لبنانيا ثمن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الدعم الكامل الذي يقدمه العراق للبنان في مختلف المجالات كاشفا ان المحادثات بين البلدين ستستكمل خلال اجتماع اللجنة الاقتصادية المشتركة نهاية ايلول المقبل في بيروت.

=======

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في

انسحب جو بايدن فتقدمت كامالا هاريس. لكن تقدم نائبة الرئيس الى مركز الرئاسة الاميركية لا يزال محكوما باعتبارات سلبية كثيرة. فثمة  قياديون ديمقراطيون دعموها فيما تردد آخرون، مشككين في قدرتها على التغلب على دونالد ترامب في السباق نحو البيت الابيض. فهل ستتمكن  هاريس من تأمين ترشيح الديمقراطيين لها، ام ان العقبات امامها  اكبر من قدرتها على تذليلها؟ وهل كونها امرأة وملونة هو عنصر دعم لها ام بالعكس؟

الاجابة للايام المقبلة، علما ان المسار الرئاسي الاميركي غير مسبوق هذه المرة. اذ لم يحصل ان انسحب اي مرشح رئاسي قبل مئة وستة ايام من الانتخابات، ما يجعل الديمقراطيين في وضع حرج ، وخصوصا انهم يواجهون خصما شرسا عنيدا اسمه: دونالد ترامب.

في المقابل،  الرئاسة في لبنان معلقة حتى اشعار آخر. فالثنائي الذي يدعو الى طاولة حوار  تستمر  اياما عدة  قبل  الانتخابات الرئاسية رفض الجلوس  ولو لساعة مع وفد المعارضة للبحث في مبادرتها الرئاسية، ما يؤكد مرة جديدة ان حزب الله و امل لا يريدان الحوار الا لقطع الطريق على الوصول الى الرئاسة.

وفي خضم الاستعصاء الرئاسي اصدر نواب المعارضة عريضة طالبت بري بعقد جلسة لمناقشة الحرب التي اعلنها حزب الله في الثامن من تشرين الاول.  فهل يستجيب رئيس مجلس النواب، ام يبقى قرار الحرب والسلم بيد حزب الله، بحيث لا يحق حتى لممثلي الامة ان يناقشوا الحكومة في الامر؟.

=======

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار

لن نستعيد الردع بهجوم الحديدة، ولم نفتح باب المندب، بل نغامر بفتح جبهة جديدة مع لاعب صعب..

هي قناعة كبار الخبراء والمحللين الصهاينة الحافظين لمشهد المنطقة، الرافضين لمنطق بنيامين نتنياهو الذي يورط كيانهم بمزيد من الخيبات وهم واقفون امام اصعب مفترق في تاريخ الصهيونية..

والمشكلة ان الحسابات الشخصية والمزايدات الداخلية تجعل اهل القرار في الكيان يصمون الآذان عن اي نصيحة حتى تلك الاميركية الضنينة بمستقبل الكيان أكثر من بعض قادته.. فضربة الحديدة كانت بخلاف نصيحة واشنطن بحسب الاعلام العبري – الذي نقل عن المسؤولين الاميركيين تحذيرا لنتياهو وجيشه من التورط بمعركة مفتوحة مع اليمنيين، الذين اذاقوا الاميركيين مرارة الاحتراق في مياه البحرين الاحمر والعربي..

والاحمق الاسرائيلي لم يشف بضربة الحديدة وجع تل ابيب من “مسيرة يافا”، بل أرق مستوطنيه الواقفين بحق على “اجر ونص” ينتظرون الرد اليمني الذي لن يكون ضربة، وانما سلسلة ضمن المرحلة الخامسة من نصرة غزة واسناد اهلها كما أكد القادة اليمنيون..

وهو ما يصدقه الصهاينة أكثر من كلام بنيامين نتنياهو الباحث عن أي نقطة يضعها في حقيبة سفره الى واشنطن، ليعزز بها خطابه امام الكونغرس العائم على ارض سياسية رخوة في ظل المشهد الانتخابي غير المسبوق الذي تعيشه اميركا..خطاب يسعى نتنياهو ان ينتزع منه بعض المشروعية السياسية في ظل تطويقه داخليا وحصاره خارجيا من قبل شعوب العالم وبعض الانظمة الغربية التي لم تعد قادرة على مجاراة سفاح غزة..
سفاح ما طار الى واشنطن الا بعد ان ملأ قربته بمزيد من دماء الاطفال والنساء العزل، مع ارتكاب جيشه لمجزرتين بشعتين اليوم في دير البلح وخان يونس..

خان يونس التي تصيب واخواتها جيش الاحتلال بضربات مؤلمة اوقعت المزيد من القتلى والجرحى الصهاينة، وكذلك تفعل المقاومة الاسلامية التي تساند غزة من جنوب لبنان، مكملة ضرباتها الموجعة للجيش الصهيوني وحكومته عبر مسيراتها وصواريخها التي اصابت اهدافا عسكرية في مستعمرات الشمال..

اما مستعمرة نتيف هعسراه بغلاف غزة فقد طعنها سكين فلسطيني مشحوذ امسك به كندي من اصل فلسطيني وأحكم الضربة به..

=======

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي

في الشكل، وبأسلوب دعائي لافت، خطف رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الأضواء من خلال اصطحابه معه على الطائرة التي اقلته من تل أبيب إلى واشنطن أسرى أفرجت عنهم حماس وعائلات أسرى ما زال أبناؤهم في الأسر، وسيحضرون معه أثناء إلقاء خطابه في الكونغرس.

محاولة استعطاف ملفتة، يحاول من خلالها نتنياهو ان يذكر بما حدث في السابع من تشرين الأول الفائت، حين بدأت عملية طوفات الأقصى وما أدت أليه من أخذ أسرى.

هذا في الشكل، ماذا في السياسة؟ تتخذ الزيارة بعدا استثنائيا، فنتنياهو سيكون أمام رئيسين: الأول تنحى عن الترشح وهناك من يطالبه بالاستقالة، لأن فاقد أهلية الترشح فاقد أهلية الحكم بما تبقى من ولايته، والثاني رئيس مفترض يتصرف وكأنه الرئيس الآتي وأنه سيكون في البيت الأبيض في كانون الثاني المقبل.

الولايات المتحدة الأميركية منهمكة بمعرفة من سيخلف بايدن كمرشح عن الحزب الديموقراطي في مراجهة ترامب، فهل تكون كامالا هاريس أو إمرأة ثانية أو مرشح آخر؟

الألعاب الأولمبية في دائرة الضوء من باب الاحتياطات والمخاوف الامنية، في هذا السياق، قال وزير الداخلية الفرنسي إن بلاده ستوفر حماية للرياضيين الإسرائيليين على مدى 24 ساعة
بعدما قال مشرع يساري متطرف إن الوفد الإسرائيلي غير مرحب به في فرنسا ودعا إلى احتجاجات على مشاركته في الأولمبياد.

=======

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد

تلتمس كامالا هاريس أطراف الرئاسة الأميركية لثلاثة أسابيع حاسمة قبل المؤتمر الديمقراطي في التاسع عشر من آب المقبل.

هي أيام التعبئة للمرشحة الوريثة التي وضعها الظرف الانتخابي أمام مواجهة نمر كاسر اسمه دونالد ترامب.

وخلال المهلة الفاصلة سيكون على سيدة البيت الابيض المفترضة أن تخزن التأييد لترشيحها  لتساعد المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي المزمع عقده في مدينة شيكاغو بولاية إلينوي في إعلانها رسميا على الهوية الحزبية.

ومنذ اعلان انسحاب الرئيس يوم امس نالت كامالا تأييد عدد كبير من الولايات وحكامها ،

ولكن هذه الاصوات تعد تأييدا سياسيا لكون هاريس ستحتاج الى اصوات أكثر من نصف  المندوبين في المؤتمر المقرر للترشيح.

إلا ان المرشحة المستنسخة عن عهد بايدن لا تزال حبيسة هذا العهد، وتحدثت في اول ظهور لها عن إرث انجازات بايدن التي لا مثيل لها في التاريخ الحديث على حد وصفها. وهو الإرث الذي دعم حربين مدمرتين في كل من اوكرانيا وغزة… وكان طيلة سنواته الاربع مخزن أسلحة وخزينة أموال لكل من فولوديمير زيلنسكي وبنيامين نتنياهو.

ولم تخرج نائبة الرئيس من عباءة الرئيس، وهو ما عده منافسها دونالد ترامب صيدا ثمينا  قد يفترسه عند اول مناظرة إن وقعت.

ومن خزائنه المحشوة بالتنمر والاستبداد اللفظي سحب ترامب ارشيفا لهاريس تردد فيه عبارات اقرب الى السطحية وتنشر ضحكاتها على مدى الولايات.

واذا ما اقر الديمقراطيون بتثبيت ترشيح كامالا هاريس فإن اميركا ستذهب في نوفمبر المقبل الى منازلة قد لا تكون متكافئة بين الجميلة والوحش.

وأما الرئيس المتبقي من ولايته بضعة شهور فإن الجمهوريين  يضغطون باتجاه انتزاع بقية ايام الرئاسة وهم جاهدوا في اثبات عدم اهليته للحكم حتى نوفمبر.

ولكنهم لم يستحصلوا حتى الآن إلا على اقرار من  مدير الخدمة السرية امام لجنة الرقابة في مجلس النواب والتي قالت إن محاولة اغتيال ترامب كانت اكبر فشل لنا.

ومع تحويل رئاسته الى  مرحلة تصريف اعمال فإن ابرز لقاءات بايدن ستكون مع بنيامين نتنياهو الآتي الى واشنطن ملطخا بدماء اطفال ونساء غزة.

وستتم مراقبة ايادي اعضاء الكونغرس الذين سيصفقون لمجرم حرب جاءهم يطلب المزيد من الدعم.

ولكن لقاء نتنياهو مع الرئيس المنتهية مفاعيله سيكون منزوعا من سلاح التهديد والابتزاز لكون اقدام بايدن اصبحت على بعد امتار من  التقاعد.

وفي غيابه عن ساحة المعركة في غزة حرك نتنياهو نوابه لخوض حروب ضد صفقة الحل  في وقت سيرسل بوفد التفاوض الى الدوحة والقاهرة لاستئناف المشاورات.

وفي التشاور الداخلي وبعدما احبط رئيس مجلس النواب نبيه بري لقاء المعارضة مع الثنائي فإن واحدا وثلاثين نائبا من قوى المعارضة وقعوا  عريضة تطالب بعقد جلسة لمجلس النواب من أجل مناقشة الحرب في الجنوب وللمطالبة بتطبيق القرار 1701 واتخاذ الحكومة الإجراءات اللازمة…

واذا ما اراد هؤلاء النواب ان يتحولوا الى “فاعل خير” فإن هذه العريضة يمكن لها ان تتسول نيابيا للحصول على تواقيع ستة وثمانين نائبا يؤيدون جلسة انتخاب الرئيس،

واذا ما حققوا هذا الهدف يدخلون الى جلسة بدورات متتالية ويصبح لدى لبنان رئيس جمهورية يطبق القرار 1701 ويتخذ مع الحكومة قرارات السلم والحرب.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

Powered by WooCommerce