– قلة الادراك والمسؤولية تزيد الوضع القضائي والسياسي والاستشفائي سوءاً ولا أحد يملك القدرة على شن حروب داخلية ومحور الممانعة يمنع انتخاب رئيس.
– نحن في حرب عالمية موقعها اقليمي ولكنها بدأت تمتد والملف اللّبناني ضحيّة.
– هناك هجوم على العماد جوزف عون والفيتو مجرّد استدراج عروض وفرنجية ليس توافقياً حتى اللّحظة وعون لعب اللعبة ذاتها سابقاً.
– اذا لم نُصرّ على انتخاب رئيس والاتيان بحكومة جديدة فنحن ذاهبون الى حرب جديدة.
– لا نريد أن نعود الى تجربة تفتيت الجيش ولا يمكن الانصياع الدائم الى حزب الله بهذا المقدار في السلاح والمواقف الخارجية.
– السلم الأهلي مهدّد سياسيا واقتصاديا وهناك لعنة على اللّبنانيين ويجب انتخاب رئيس يوقف الاذعان لفريق واحد ويُعيد جمع المسيحيين.
– التمديد ليس أولوية واللّواء عباس ابراهيم ليس بحاجة لهكذا قرار وهو أقوى بعد أدائه في الأمن العام.