المهندس محمد ايوب من لاجئ إلى مهندس، إلى مستشار استثماري ثم المدير الإداري لشركة أيوب وشركاه. هنا أصبح حلمي حقيقة.
المهندس محمد ايوب من لاجئ إلى مهندس، إلى مستشار استثماري ثم المدير الإداري لشركة أيوب وشركاه. هنا أصبح حلمي حقيقة.
منذ طفولتي، كان أحد أعظم طموحاتي هو أن أفتتح شركتي الخاصة وأن أصبح رائد أعمال. أثناء نشأتي، أحببت دائمًا أن أكون القائد وأقود فريقًا لتحقيق الأهداف المشتركة. على الرغم من أنني دخلت مجال العقارات في وقت لاحق من مسيرتي المهنية إلا أنني كنت مفتونًا به دائمًا وأحب مشاهدة المنازل الجديدة والفاخرة. بمجرد أن بدأت العمل في مجال العقارات، أدركت مدى شغفي بهذا النوع من العمل وأحببت كل ما يتعلق به. أحد الأسباب التي ساهمت في نجاحي هو أنني انضممت إلى أخي وبدأت العمل في شركة واحدة من أشهر وأقدم الشركات العقارية في دبي وتعلمت الكثير من القادة هناك مما ساعدني على فهم السوق بشكل أفضل. بعد ساعات لا تحصى من البحث وقراءة الكتب، والعمل الجاد، والتصميم الذي لا يتزعزع، أنا فخور بأن أقول إن حلمي أصبح حقيقة واقعة.
إن افتتاح شركة ليس بالأمر السهل على الإطلاق، خاصة في صناعة تنافسية وديناميكية مثل العقارات، لكنني بذلت الكثير من الجهد انا و اخي لدراسة استراتيجيات المبيعات المختلفة وأهمية الاتصالات القوية والحفاظ على علاقات جيدة.
لفترة طويلة، كانت لدي أنا وأخي رؤية لفتح شركة عقارية خاصة بنا، وكنا نفكر دائمًا في تسميتها ayoub brothers
لأننا نعمل في نفس الصناعة. ولكن عندما افتتحنا الشركة قررنا تغيير الاسم إلى Ayoub & Co لأنه كان أكثر أهمية بالنسبة لنا حيث كان لدينا العديد من العملاء المهمين ونتعامل مع عملائنا مثل شركائنا لأن نجاحهم وأرباحهم هي أيضًا نجاحنا وأرباحنا.
فشركة Ayoub & Co ستغير مفهوم الاستثمار العقاري، و المعاملات مع العملاء