لفت النائب طوني فرنجيه إلى ان “العام 2023 هو عام استعادة الأمل بلبنان، والصيف الحاليّ هو خير دليل على ان لبنان ما زال ينبض بالحياة. وطالما هناك في لبنان طاقات شبابية وشباب يلتقون فيه آتين من مختلف دول الانتشار، كلّما ستنبض الحياة في لبنان أكثر من اي وقت مضى”.
وخلال حفل غذاء أقامه على شرف مجموعة من الناشطين في تيار المرده في بلاد الانتشار وبشكل خاص في كل من أميركا وكندا واستراليا واوروبا، رأى فرنجيه ان “الطاقة الاغترابية تشكل العمود الفقري الذي سنبني عليه لتأسيس مرحلة جديدة من الازدهار على الرغم من كل الحملات التي تخاض لتحقيق العكس، فصحيح ان هناك عوائق تمنع قيام لبنان، لكننا لا نؤمن بالاعذار التي تحول دون عودة لبنان الذي نثق بقدرات أبنائه وامكانياتهم”.