سم الخبير الأميركي نورييل روبيني لوحة قاتمة لمستقبل الاقتصاد العالمي، ورأى أن الوضع الحالي يمكن أن يكون أسوأ مما كان عليه في أزمة العام 2008.

ورأى في حوار مع صحيفة “لوتان” (Le Temps) السويسرية أن مكونات الأزمة اليوم مرتفعة للغاية مع ارتفاع مستويات التضخم وخطر الركود وأزمة الديون، كما عبّر عن اعتقاده بأن هناك العديد من المخاطر التي تعرض مستقبل البشرية للخطر، مقدما رؤية لكيفية النجاة منها.

وتتمثل بعض هذه المخاطر، حسب روبيني، في:

شيخوخة السكان.
التوترات الجيوسياسية.
تغير المناخ.
وأول هذه المخاطر هو الدَّيْن “الذي تنهار بسببه مجتمعاتنا”.
واشتهر نورييل روبيني بتنبؤه بالأزمة المالية العالمية الكبرى 2008، ولقب روبيني بـ”الدكتور الكارثة” لتكهنه بحدوث العديد من الأزمات الاقتصادية.

 

Share.
Exit mobile version