1 آب.. ويبقى الجيش حامي الحِمى
بمناسبة عيد الجيش اللبناني الّذي يصادف في الأوّل من آب، صدرت العديد من المواقف المهنئة والداعمة للمؤسسة العسكرية، من قبل شخصيّات سياسيّة ودينيّة وأحزاب.
مولوي: وفي السياق، كتب وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال بسام مولوي عبر “اكس”: “الجيش اللبناني سياج الوطن ورمز الشرعية. كل مشاعر التقدير لجيشنا البطل، قيادة وضباطاً ورتباء وأفرادا، شرفاء أوفياء، تنتصرون، مهما اشتدت الصعوبات، يا حماة كل لبنان. الرحمة لشهدائكم، ولكم العز دائماً”.
بوشكيان: وعايد وزير الصناعة في حكومة تصريف الأعمال النائب جورج بوشكيان الجيش في عيده، فقال: “عيد الجيش هو عيد لبنان واللبنانيين. هو تعزيز للاستقلال، دفاع عن السلطة، وحماية للشعب. كم نحن فخورون بك يا جندي بلادي تحيّي العلم في الثكنات، أو واقف على الحاجز أو متأهب على الحدود أو مقاتل بالمهمات الصعبة. صاحب مهارات وقدرات قتالية فائقة مرتبطة بالتدريب وبايمانك بوطنك سيداً حراً مستقلاً. يرتاح اللبنانيون ويطمئنون الى عناصر الجيش المقدامين وضباطه البواسل بقيادة العماد جوزاف عون الذي يدير دفّة السفينة بوطنية وشجاعة وحكمة وحنكة. حمى الله وطننا لبنان الغالي، حفظ جيشنا القوي، وأبقاه قادراً على مواجهة التحديات ومتغلّباً على الملمّات الصعبة”.
يزبك: وكتب النائب غياث يزبك عبر “اكس”: “الكرامة والسيادة وهناء العيش، ستظل ثلاثية معتقَلة ما لم يحررها الجيش من أسرِ الثلاثية الخادعة. صحيح أن الأول من آب عيد محظور مؤجل الآن لكنه عائد عائد لأن قلوب اللبنانيين لا تخفق لغيره ولا تقتنع العقول، وقد تذوقَّت مُرّ البدائل الزائفة القاتلة”.
كنعان: من جهته، كتب النائب ابراهيم كنعان عبر حسابه على “اكس”: “في عيد الجيش، تحيّة إلى كلّ عسكري ينهض فجراً، في ثكنةٍ أو مكتبٍ أو عند حدود، ويقوم بواجبه من دون أيّ تقصير بالرغم من كل التحديات والعقبات التي يواجهها على كل المستويات، ويحلم بيومٍ يستعيد فيه حقوقه وتستعيد الدولة ما فُقد من سيادتها وهيبتها”.
أبي رميا: كذلك، كتب النائب سيمون ابي رميا عبر منصة إكس: “نتنافس في السياسة، نختلف في الانتماءات، نتمايز في المواقف… لكننا نتوحّد وراءك لأنّك الجامع والضامن. جيش لبنان، جسر الوحدة بين ابناء الوطن. في عيدك، تسلم يا عسكر لبنان، كي يسلم لبنان”.
الحواط: وللمناسبة نشر النائب زياد الحواط صورة، عبر حسابه على منصة “اكس”، مكتوب عليها: “للآخر معك يا وطن”.
شمعون: الى ذلك، كتب رئيس حزب الوطنيين الأحرار النائب كميل شمعون عبر “اكس”: “حصرية السلاح لك فقط”.
حنكش: كما كتب النائب الياس حنكش عبر حسابه على “اكس”، في عيد الجيش: “ما بدنا جيش بلبنان إلا الجيش اللبناني”.
الخير: من جانبه، كتب عضو تكتل “الاعتدال الوطني” النائب أحمد الخير، على منصة “إكس”: “في يوم الوطن، كل التقدير لمؤسسة تضحي ليبقى “لبنان أولاً، وتبقى المعادلة الذهبية “شرف .. تضحية .. وفاء”، أم المعادلات في مواجهة كل الأخطار. اليوم، وفي كل يوم، كل الثقة بجيشنا الوطني، صمام أمان لحماية لبنان والدفاع عنه، وكل الدعم لقيادته وضباطه وجنوده في كل الساحات، ولا سيما في جنوب لبنان الصامد”.
سليمان: وكتب النائب محمد سليمان على منصة ” إكس”: “لحماة الوطن في السلم والحرب، نقف خلفكم والى جانبكم يا سياج الأمن والوحدة وضمانة الاستقرار لكل أبنائه. ننحني أمام تضحياتكم وتحدياتكم رغم كل الظروف والأزمات. أنتم عنوان الشرف والتضحية والوفاء. حماكم الله وحمى الله وطننا الحبيب لبنان”.
ضاهر: وكتب النائب ميشال ضاهر عبر “أكس”: “يبقى الجيش اللبناني نافذة الأمل الوحيدة في ظلّ الجنون السياسي الذي شلّ وأفرغ المؤسسات، والجنون الاقليمي العسكري الذي قد يدمّر ما تبقّى من هيكلٍ للدولة. في عيد الجيش الـ ٧٩ أصبح واجبًا وجوديًا لهذا البلد دعم الجيش، ماديّاً وتقنيّاً وسياسيّاً، وليس فقط بالشعارات والمواقف الفولكلوريّة”.
روكز: وكتب النائب السابق شامل روكز على منصة “اكس”، في عيد الجيش اللبناني: “ويبقى الجيش… حامي الحِمى”.
ارسلان: وكتب رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني طلال أرسلان عبر حسابه على منصة “إكس”: ”مهما اشتدّت الأزمات ومرّت غيوم سوداء على وطننا وتبدّلت الظروف، ستبقى المؤسسة العسكرية بوحدتها وصلابتها خشبة الخلاص، وصونها واجب والإلتفاف حولها ضرورة قصوى. في عيد الجيش اللبناني تحيّة إلى كل ضابطٍ وعنصرٍ وفردٍ من أفراد المؤسسة”.
البيسري: وتوجّه المدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء الياس البيسري معايداً الجيش اللبناني في عيده قائلاً: “نهنئ الجيش اللبناني بعيده الـ 79 قادة وضباط ورتباء وأفراد متحدين كل الصعاب وحاملين المسؤولية في حفظ الأمن ومواجهة العدو، وننحني أمام شهداء المؤسسة من أجل بقاء الوطن متطلعين دائماً الى التعاون والتضحية لمصلحة الوطن وأبنائه. كل عام الجيش ولبنان بألف خير”.
فرنجية: وكتب رئيس تيار المردة سليمان فرنجية عبر حسابه على “أكس”: “ويبقى الجيش اللبناني صمّام أمان وحدة لبنان”.
محفوض: بدوره، كتب رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض عبر حسابه على “اكس”: “على وقع الفراغ المؤسساتي وفي الأول من آب تبقى المؤسسة العسكرية الأم، الجيش اللبناني، عنوانا للوحدة اللبنانية التي إن امتهناها وسلكنا دربها كان لنا وطن الخير والسلام على ما أرسى هذه القواعد المؤسس الأول فؤاد شهاب وانطلاقا من قاعدة ان لا سلاح خارج إطار الشرعية اللبنانية المتمثلة حصرا بالمؤسسات العسكرية والأمنية وانطلاقا من التمسك بتعددية حزبية وسياسية قناعة بالتنوّع ستكون الجمهورية الجديدة معزّزة قوية ماسكة حاكمة عبر تعزيز قدرات اجهزتنا عديدًا عتادًا وعدّة. كل عام والجيش بخير ليبقى لبنان بخير”.
دبوسي: كما هنأ رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي الجيش اللبناني قائدا وقيادة وضباطا ورتباء وأفرادًا لمناسبة الأول من آب. وقال في تصريح : “في عيد الجيش نؤكد وقوفنا الدائم الى جانب المؤسسة العسكرية، عماد الوطن وصمام أمانه ورمز وحدته الوطنية وعيشه الواحد، وإننا إذ نشيد ونفخر بتضحيات الجيش على كل صعيد وقيامه بالعديد من المهمات العسكرية والأمنية، نشدد على أن الحفاظ على هذه المؤسسة هو واجب وطني خصوصا أنها الوحيدة التي ما تزال ترمز الى وحدة الوطن. كل عام وجيشنا الباسل بخير وحمى الله وطننا لبنان”.