فيما أثارت تلك المنشورات ردود فعل فورية من رواد مواقع التواصل الاجتماعي والحزب الجمهوري بولاية ميسيسيبي.
وقال الحزب الجمهوري بولاية ميسيسيبي في بيان على منصة “إكس” إنه “يجب على بيني تومسون أن يطرد المديرة الميدانية لتسامحها مع محاولة اغتيال ترامب”.
كما شدد على أنه يجب على الديمقراطيين في ولاية ميسيسيبي أن ينبذوا تلك التصريحات.
كانت تهدف “إلى الفكاهة”!
ولاحقاً قالت مارسو في تصريحات صحافية إنها “أزالت المنشورات بعد أن طلب منها ذلك أحد مديري طاقم تومسون”.
كذلك أضافت: “لقد شعرت بالذهول في تلك اللحظة”، مردفة أن منشوراتها كانت تهدف “إلى الفكاهة وليس الجد”.
تجمع انتخابي في بنسلفانيا
يذكر أن الحادث وقع بينما كان ترامب يلقي خطاباً أمام حشد من مؤيديه بتجمع انتخابي في ولاية بنسلفانيا السبت.
وقام عناصر جهاز الخدمة السرية على الفور باصطحاب الرئيس السابق إلى خارج موقع التجمع، بينما كانت الدماء تسيل على وجهه، حيث أصيب برصاصة اخترقت الجزء العلوي من أذنه اليمنى. وأثناء إخراجه، رفع المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر، قبضته أمام الحشد في إشارة تحدٍّ.
في حين قال جهاز الخدمة السرية في بيان إن ضباط الجهاز قتلوا المهاجم بعد أن فتح النار من على سطح مبنى يبعد نحو 140 متراً عن منصة التجمع حيث كان ترامب يلقي كلمة.
فيما قتل أحد الأشخاص الموجودين بموقع الحادث، بينما أصيب اثنان من الحاضرين بجروح بالغة.
هوية مطلق النار
وحدد مكتب التحقيقات الفيدرالي في بيان، هوية مطلق النار على أنه “توماس ماثيو كروكس (20 عاماً) من بيثيل في بنسلفانيا”.
بدورها أفادت وسائل إعلام أميركية أن المسلح الذي أطلق النار كان يحمل متفجرات في سيارته.
وأوردت صحيفة “وول ستريت جورنال” وشبكة “سي إن إن” أنه عُثر على مواد متفجرة في سيارة تعود إلى مطلق النار توماس ماثيو كروكس، والتي كانت متوقفة قرب مكان انعقاد التجمع الانتخابي في ولاية بنسلفانيا.
كذلك تم العثور على بندقية نصف آلية من طراز إيه.آر-15 بالقرب من الجثة، بحسب مصادر. وذكرت شبكة “إيه بي سي” وصحيفة “وول ستريت جورنال” نقلاً عن مصادر أن والد المشتبه به كان قد اشترى السلاح الناري بشكل قانوني.فيما أثارت تلك المنشورات ردود فعل فورية من رواد مواقع التواصل الاجتماعي والحزب الجمهوري بولاية ميسيسيبي.
وقال الحزب الجمهوري بولاية ميسيسيبي في بيان على منصة “إكس” إنه “يجب على بيني تومسون أن يطرد المديرة الميدانية لتسامحها مع محاولة اغتيال ترامب”.
كما شدد على أنه يجب على الديمقراطيين في ولاية ميسيسيبي أن ينبذوا تلك التصريحات.
ولاحقاً قالت مارسو في تصريحات صحافية إنها “أزالت المنشورات بعد أن طلب منها ذلك أحد مديري طاقم تومسون”.
كذلك أضافت: “لقد شعرت بالذهول في تلك اللحظة”، مردفة أن منشوراتها كانت تهدف “إلى الفكاهة وليس الجد”.
يذكر أن الحادث وقع بينما كان ترامب يلقي خطاباً أمام حشد من مؤيديه بتجمع انتخابي في ولاية بنسلفانيا السبت.
وقام عناصر جهاز الخدمة السرية على الفور باصطحاب الرئيس السابق إلى خارج موقع التجمع، بينما كانت الدماء تسيل على وجهه، حيث أصيب برصاصة اخترقت الجزء العلوي من أذنه اليمنى. وأثناء إخراجه، رفع المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر، قبضته أمام الحشد في إشارة تحدٍّ.
في حين قال جهاز الخدمة السرية في بيان إن ضباط الجهاز قتلوا المهاجم بعد أن فتح النار من على سطح مبنى يبعد نحو 140 متراً عن منصة التجمع حيث كان ترامب يلقي كلمة.
فيما قتل أحد الأشخاص الموجودين بموقع الحادث، بينما أصيب اثنان من الحاضرين بجروح بالغة.
وحدد مكتب التحقيقات الفيدرالي في بيان، هوية مطلق النار على أنه “توماس ماثيو كروكس (20 عاماً) من بيثيل في بنسلفانيا”.
بدورها أفادت وسائل إعلام أميركية أن المسلح الذي أطلق النار كان يحمل متفجرات في سيارته.
وأوردت صحيفة “وول ستريت جورنال” وشبكة “سي إن إن” أنه عُثر على مواد متفجرة في سيارة تعود إلى مطلق النار توماس ماثيو كروكس، والتي كانت متوقفة قرب مكان انعقاد التجمع الانتخابي في ولاية بنسلفانيا.
كذلك تم العثور على بندقية نصف آلية من طراز إيه.آر-15 بالقرب من الجثة، بحسب مصادر. وذكرت شبكة “إيه بي سي” وصحيفة “وول ستريت جورنال” نقلاً عن مصادر أن والد المشتبه به كان قد اشترى السلاح الناري بشكل قانوني.