⚠⭕اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 03/05/2024
⚠⭕اسرار اللواء
همس
ما تزال دولة معنية ترفض ضمناً أية اتصالات على مستوى رفيع مع السلطات اللبنانية القائمة.
غمز
أعرب مرجع رسمي عن استيائه من حملة جهة سياسية حزبية في الحكومة، على المساعدة المليارية الأوروبية للبنان…
لغز
من المتوقع أن يأخذ «الرد الثنائي» على المقترح الفرنسي بعض الوقت، بانتظار جلاء وضعية الهدنة في غزة!
⚠⭕نداء الوطن
تردّد أن «الثنائي الشيعي» أجرى بوانتاجاً جديداً للنواب الذين سينتخبون مرشحه سليمان فرنجية، فتبين أن ثلاثة نواب صاروا في مرتبة التردّد بعدما كانوا مضمونين..
تعرّض موظف حزبي، للضغط من قبل إدارة احدى المؤسسات العامة، للإستقالة من مهامه بسبب سلوكه الحزبي الإعتراضي، علماً أنّ الحزب يرفع شعار تعزيز الوجود المسيحي في الدولة.
يتردد أنّ مسؤولين في صندوق النقد الدولي سمعوا من نواب ووزراء لبنانيين مجموعة من الأرقام غير المتطابقة عن خسائر الحرب في الجنوب، اذ يُقال إنّ وزيراً تحدث عن كلفة عشرة مليارات دولار، الأمر الذي أصاب مسؤولي الصندوق بالذهول ليتعزز الإنطباع حول الفوضى التي تسود الدولة اللبنانية
⚠⭕البناء
خفايا
قال مصدر فلسطيني معنيّ بمفاوضات القاهرة إن نصّ التهدئة المستدامة كموضوع للبحث في المرحلة الثانية من الاتفاق لا يعني موافقة الجانب الإسرائيلي على وقف الحرب، وكلام بنيامين نتنياهو واضح لكن يعني أن نتنياهو مستعدّ لعرض شروط لإنهاء الحرب والحصول عليها سلماً مثل نزع سلاح المقاومة والاحتفاظ بقوات احتلال داخل غزة في نقاط يقرّرها وإمساك المعابر وترحيل قادة المقاومة والقسام خصوصاً، وإلا العودة للحرب. وهذا يعني أن المطروح عملياً هو هدنة المرحلة الأولى والباقي كلام. وهذه الهدنة رفضتها المقاومة منذ نهاية الهدنة السابقة قبل خمسة شهور وتحمّلت برفضها تضحيات كبيرة، لأنها تدرك أن الحرب عائدة بعدها، فما هي الجدوى منها؟ وقال إذا قررت المقاومة القبول بهدنة فهي تفضل قبول الهدنة بوضوح دون زرع الأوهام حول أنها ضمن اتفاق لوقف الحرب.
كواليس
قال مسؤول عسكري أميركي في حوار مع باحثين في إحدى ورش العمل في مركز دراسات متخصّص خلال نقاش حول وضع البحر الأحمر وسحب الحاملات والمدمّرات الأميركية إنه بعد الرد الإيراني على غارة القنصلية ظهر الطابع الهجومي لإيران وحلفائها وإنهم مستعدّون للذهاب إلى أبعد الحدود في المواجهة، بينما تظهر تحرّكات اليمنيين إضافة لهذا الاستعداد الهجومي أمرين: أولهما استقلال القرار اليمني المؤكد والثاني قدرات تقنيّة منها من أصل إيراني ومنها يمني خالص، لكنها تظهر كفاءة ميدانيّة عالية للطائرات المسيّرة والصواريخ، بحيث لا يمكن الثقة بالقدرة على تفاديها. وإذا أصيبت قطعة حربية أميركية لا يعود بالمستطاع الانسحاب ولا تفادي الحرب