النهار

سئل عدد من الوزراء امس عن تطورات التفاوض ووقف اطلاق النار المحتمل، فتجنبوا الاجابة لأنهم لا يدرون ماذا يطبخ في كواليس عين التينة تحديداً.

سخر كثيرون من تصريح وزير الاقتصاد عن أجهزة تعمل بالأشعة تحت الماء والتراب وتكشف مخابىء وثروات ليتبين لاحقاً انه يتحدث عن تقنية حديثة تسمى “ليدار” وهي تقنية استشعار عن بعد تستخدم الليزر لقياس المسافات وإنشاء تمثيلات ثلاثية الأبعاد للأجسام أو البيئات.

خرج أحد المقربين من “حزب الله” عبر التلفزيون مهدداً بأن الحزب اذا خسر المعركة قد يعود الى بداياته في العام 1983 سائلاً “هل تتحملون عودته كما كان في بداياته وان يسلك طريق إعادة التنظيم مرة جديدة؟

بدأ الكلام عن ان إعادة الاعمار بعد انتهاء الحرب لن تكون كسابقاتها بحيث ان مؤسسات وصناديق دولية وعربية ستشرف على العملية مباشرة لأكثر من سبب أولها حصر السرقات وثانيها التأكد من عدم اقامة مستودعات ومخازن تحت الأبنية.

يكثر التداول بان مصرف لبنان قد يصدر في اليومين المقبلين تعديلا على التعاميم الصادرة عنه لإعطاء المودعين مبالغ مضاعفة مع بدء فصل الشتاء واقتراب الاعياد.

استعاد أحد السفراء العرب نشاطه بعد انكفاء جزئي ما يشي بأن دولته قد تعود الى لعب دورها المعتاد مع لبنان في مرحلة مقبلة.

الجمهورية

يكثر الكلام أنّ اليوم التالي لوقف إطلاق النار سيشهد إنجاز استحقاق كبير معطّل منذ أكثر من سنتَين.

لم يتخلَّ كثير من المتابعين عن شكوكهم بنوايا رئيس وزراء العدو المخفية، على رغم من شبه الإجماع على اقتراب ساعة الإعلان عن وقف لإطلاق النار.

ضاقت دائرة التحقيقات في أسباب وخفايا الاختراقات الكبيرة للبنانيّين وكيف تمّ الحصول على الداتا على نطاق واسع.

اللواء

السؤال المطروح يتعلق باستمرار الاتصالات المعادية على هواتف مواطنين، وتطلب إليهم الحذر والإخلاء، وهو ألم يحن الوقت لكشف هؤلاء بعد والتشهير بهم..

بدأت جهات معنية بتوزيع مساعدات مالية، على النازحين في غير مكان..

تبيّن أن عدداً من استهدافات اسرائيل في بيروت، أصابت أشخاصاً لا صلة لهم، بأي ارتباط، لا من قريب ولا من بعيد..

نداء الوطن

سأل دبلوماسي مخضرم: أين أصبح الشرط الذي وضعه “حزب اللّه” سابقاً من أنه لا يسير بأي اتفاق قبل وقف النار في غزة؟

فجَّر أحد الناشطين في محور الممانعة سلسلة من القنابل الفضائحية حين أقرّ بأن معظم العملاء هم من بيئة “حزب اللّه” وقد كشف أسماء بعض منهم، وقد نجحوا في مغادرة لبنان.

يتجه أصحاب أحد المواقع الإخبارية إلى إقفاله آخر هذا الشهر ويبدو أن الأزمة ليست مالية بل سياسية

Share.
Exit mobile version