الملف الرئاسي مؤجل في انتظار كلمة السرّ

أصبح الاستحقاق الرئاسي يشكل عقدة العقد في طريق أي حلحلة داخلية لأزمات لبنان، فمن المسؤولين من يعتبر أنها تجد طريقا إلى الحل، في الوقت الراهن، وما يحدث هو تمرير الوقت في الحديث عن خيار يليه آخر، إلى ان يقضي الله أمرا كان مفعولا، ومتى ينتخب نواب لبنان رئيسا جديدا؟ ذلك في علم الغيب.

“كلمة سر” سيتبلغونها حينها حكما، وعندها سيكون الانفراج من ضمن سلة متكاملة يدخل فيها المحلي بالإقليمي والدولي، ومن يمسك بالملف الرئاسي معروف: “المجموعة الخماسية الإقليمية ـ الدولية”: الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا والمملكة العربية السعودية ومصر وقطر، ومن هنا يمكن استنباط الحل “الرئاسي”.

المصدر – الأنباء الكويتية

Share.

Powered by WooCommerce

Exit mobile version