أشار النائب ميشال ضاهر، إلى أنّه “لم يعد موضوع الحفاظ على المؤسّسة العسكريّة، عبر التمديد لقائدها، تمنّيات وطروحات، بل بات ضرورةً وطنية قصوى في ظلّ ما يجري جنوبًا وخطّاً أحمر كيانيّاً، خصوصاً بعد موقف بكركي من أحد أهمّ المواقع المسيحيّة في الدولة”.

وأضاف: “‏أمام التحديات الموجودة، من واجبنا جميعًا، مهما اختلفنا في السياسة، الالتقاء على موضوع الحفاظ على آخر المؤسسات الصامدة في لبنان، بغضّ النظر عن النكد السياسي الذي ما زال يمارسه البعض لأسبابٍ وأهدافٍ شخصيّة معروفة”.

Share.
Exit mobile version