أوضح رئيس بلدية حولا شكيب قطيش بعض النّقاط الّتي يطرحها أهالي المنطقة بشكل يوميّ، قائلًا إن “الوضع الأمنيّ كما هو واضح للعيان يسوده الغموض والصّورة حول ما يلوح في الأفق من تصعيد أو هدوء نتمنّاه جميعنا مشوّشة وغير واضحة”.
ولفت في بيان إلى أن “قرار العودة أو البقاء خارج القرية منوط بالأسرة نفسها ومكان سكنها داخل القرية، وما يحتاجه بعض أفرادها من خدمات صحّيّة واقتصاديّة”، مضيفًا: “البلديّة في خدمتكم ما أمكنها ذلك، ولا نخفيكم أنّ الإمكانات ضعيفة إجمالاً”.