أعلن أهالي بلدة رميش الحدودية البيان، “الأسف الشديد عمّا يحدث في منطقتنا العربية عموما وخاصة المجازر التي ترتكب ضد الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ ومن استهداف التجمعات المدنية والصحية والدينية، ونشجب بقوة كل هذه الأعمال اللاإنسانية، ونأمل بأن تتوقف الحروب ويلتقي الساعون للسلام ويتفقون على حلول تعطي كل ذي حق حقه”.
وقال بيان صادر عن أهالي رميش شاملاً كهنة الرعية والمجلس البلدي والفاعليات: “إنّنا نقرأ ونرى على وسائل التواصل الاجتماعي وأحياناً في بعض وسائل الإعلام أموراً تخصّ بلدة رميش فيها الكثير من الإفتراء والكذب تُنشر بين الناس بطريقة غير أخلاقية ومرفوضة ممّا يُهدّد السلم الأهلي والعيش المشترك”.