سلّموا هواتفهم الذكية وأحلامهم ومستقبلهم، وأعمارهم وأجسادهم وقلوبهم.. لله
وبدأ رجلٌ ما يتلوا عليهم الخطة والطريق والطريقة
سأل منادٍ بصوت عالي:
من يريد الإنسحاب ؟ فليرفع يده ؟
لم تُرفع الأيادي هذه المرة
وسلّمت القلوب نفسها لضيفها
وبدأت المهام تتوزع على أصحابها
وكنا نحن نيام ولا نزال نيام بعد اسبوع كامل من الحرب .. متى سنستفيق !

 

Share.
Exit mobile version