استذكر عضو “اللقاء الديموقراطي” النائب مروان حمادة يوم محاولة إغتيال مي شدياق.
وصرح حمادة: ” منذ ثمانية عشرة سنة إمتدت يد النظام السوري عبر الأدوات المحلية المعهودة إلى أيقونة الإعلام اللبناني والعربي مي شدياق، التي سلمها الله من جريمة بقيت بلا حساب كما بقية الجرائم على الأفراد والمؤسسات والدول ودستورها”.
وتابع:” سيأتي يوم يدفع هؤلاء مجتمعين ثمن ما إقترفوه من إغتيالات وإنقلابات وتفجيرات وإفلاسات، قد يكون فائض القوة حاليا يمنع ذلك، لكن بوادر سقوطها بدأت تظهر من كل مناطق سيطرة الممانعة والسويداء شاهدة على ذلك”.