ذكر النائب وضاح الصادق “اننا لا نعترض على الحوار لمجرّد الاعتراض”.
وقد اعتبر النائب أن الانهيار الحاصل هو نتيجة حوارات لم يتم الالتزام بها.
وقال في حديث متلفز “اليوم علينا ان نغيّر النهج ونحن تحاورنا مع عدد من الكتل حين تقاطعنا على جهاد ازعور”.
وأضاف “أقفلنا الباب خلفنا وننتظر لفتح باب المرحلة المقبلة والرسائل يوم أمس كانت واضحة ولودريان قال ان النقاش أصبح ملحّا للوصول الى رئيس للجمهورية”.
وتابع الصادق “ممثلو اللجنة الخماسية يتشاورون مع رؤساء الكتل ولا يوجد من يتكلّم بإسم السُنّة والسفير السعودي وليد البخاري كان يريد ان يجتمع لودريان بالنواب السُنّة قبل ان يعود الى فرنسا”.