عادت إلى مخيم عين الحلوة ليلاً الاشتباكات بشكل عنيف، وهو مؤشر خطير يبعث على مزيد من القلق مما تؤول إليه الأحوال وعن الجهة المستفيدة من هذا التوتير في ساحة المخيمات، بحسب “الانباء الالكترونية”.
إلا أن كل تلك المؤشرات يجب أن تصب في خانة التشجيع على الحوار الداخلي الذي بات لزاماً على الجميع القبول به كي يتكمن لبنان من اجتياز هذه المرحلة الخطيرة التي يمر بها.