أعلن النائب قاسم هاشم في حديث تلفزيوني، أن أجوبتهم صارت في عهدة السفارة الفرنسيّة، وقال: ” رسمنا المواصفات انطلاقاً من ثوابتنا وهي قد تنطبق على فرنجية أو على سواه ويفترض أن يصل لودريان الى بيروت في النصف الاول من أيلول”.
وأكد هاشم أنه من حق لبنان أن يطالب بالعودة الى أساس القرار 1701، مشيرا الى أن حركة قوات اليونيفيل يجب أن تكون بالتنسيق مع الجيش، وانهم مع التمسك بدورها لارساء الأمن والسلام في المنطقة.
واعتبر هاشم ان “التنسيق هو أفضل لليونيفيل، ويثبت منطق السيادة عموماً ويبدو أن هناك من يريد تطبيق أهواء سياسية خدمة للعدو الاسرائيلي، يدخل لبنان واليونيفيل في إشكالات ويبقي بلدنا خارج الاستقرار الدائم”.