أعلن تنظيم “داعش” في حسابه على تطبيق تليغرام مسؤوليته عن تفجير استهدف تجمعا سياسيا في باكستان الذي أسفر أيضا عن إصابة ما يقرب من 200 شخص.
وقد أعلنت الشرطة الباكستانية، اليوم الاثنين، أن عدد قتلى التفجير الانتحاري الذي وقع أمس في تجمع سياسي بمنطقة باجور ارتفع إلى 54.
وصرّحت الشرطة بأن تحقيقاتها الأولية تشير إلى أن الفرع الإقليمي لتنظيم “داعش” ربما يكون وراء الهجوم. ويتمركز الفرع الإقليمي لتنظيم داعش في ولاية خراسان في ولاية ننكرهار المجاورة بأفغانستان، وهو منافس لحركة طالبان الأفغانية.