استقبل الولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في الديوان الملكي في قصر السلام بجدة، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وعقدا مباحثات رسمية ولقاءً ثنائياً.
وجرى استعراض أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وآفاق التعاون المشترك وفرص تطويره في مختلف المجالات، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة تجاهها.
ووقّع البلدان عددا من الاتفاقيات الثنائية، وهي كالتالي:
-مُذكرَةُ تفاهم للتعاون بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية تركيا في مجال الطاقة.
-الخُطةُ التنفيذيةُ للتعاونِ في مجالات القدرات والصناعات الدفاعية والأبحاث والتطوير.
-مُذكرَةُ تفاهم للتعاون في مجال الاستثمار المباشر.
– مُذكرَةُ تفاهم للتعاون في المجال الإعلامي.
-عقدان مع شركة بَايكر التركية.