⚠⭕اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 18/09/2024
⚠⭕ اسرار النهار
■شنّ ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي امس حملة على مستشفى الجامعة الاميركية في بيروت مدّعين ان ادارته سحبت اجهزة “بايجر” من موظفيها قبل ايام لعلمها بالهجوم الاسرائيلي عبر هذه الاجهزة، علماً ان اي جهاز مستعمل في مستشفيات لبنان لم ينفجر واقتصر الاعتداء على اجهزة يملكها الحزب
■لوحظ انه فيما كان لبنان منشغلاً بالاعتداء الاسرائيلي مساء امس كان رئيس “التيار الوطني الحر” يغرّد خارج السرب متناولا موضوع التلامذة السوريين في المدارس المهنية الرسمية
■عمدت جهات عدة الى ارجاء احياء حفلات ومناسبات اليوم عقب التطور الامني الذي حصل عصر امس
■رحبت شخصيات درزية ومسيحية بتقديم جمعية اسلامية مجموعة من المنح الجامعية للدراسة في جامعات لبنان والخارج لخليط طائفي من المتقدمين بناء على علاماتهم في الشهادة الثانوية والمرحلة الجامعية
■ردّد أكثر من مسؤول، أن الخلاف حول المسار التربوي والقرارات الأخيرة، يدخل في إطار حالة الانقسام السياسي حول أكثر من ملف، ويؤكد المؤكد حول استحالة التوافق الرئاسي وأمور أخرى استحقاقية بامتياز
⚠⭕ اسرار اللواء
⚠⭕همس
■قابلت الأوساط اليمينية المتطرفة في إسرائيل وصول الموفد الرئاسي الأميركي بحملة استياء واسعة على خلفية تصور يحمله لترسيم الحدود البرية مع لبنان
⚠⭕غمز
■أكد مسؤول أوروبي من التقاهم أن خلال زيارته الأخيرة تحذيره من استهداف إسرائيلي خطير للبنان
⚠⭕لغز
■أحدثت تغييرات في تكتيكات حرب المساندة، أخذاً في الاعتبار إمكان تحولها إلى حرب استنزاف طويلة!
⚠⭕البناء
⚠⭕خفايا
■لاحظت مصادر إعلامية أن قناة الجزيرة التي تتخذ خطاً إعلامياً يعلن مساندة المقاومة في غزة تظهر أسلوباً يطرح تساؤلات حول تعاملها مع الجبهة اللبنانية حيث بعد العدوان الإسرائيلي الأخير وقبله هناك ترويج مقولة أن رد حزب الله كان دون المستوى على اغتيال القائد فؤاد شكر وأن هذا تسبّب بإطلاق يد بنيامين نتنياهو وتشجيعه على المزيد من الضربات سواء في الضفة الغربية أو في عدوانه الأخير على لبنان، وهناك دائماً ميل لترجيح الروايات التي توحي باختراق في الحزب وبنيته والتلميح الى خشيته من المواجهة عبر اتخاذ مقاومة حماس مرّة مثالاّ ومرّة اتخاذ اليمن مثالاً للتهوين من قيمة ما يفعله حزب الله.
⚠⭕كواليس
■توقّف مصدر أمني لبناني على ما نسبته قناة الجزيرة وقناة العربية إلى مصدر أمني لبناني حول كيفية حدوث تفجير أجهزة المناداة بين أيدي مدنيين، منهم عاملون في سفارات غربية إضافة للعاملين في مؤسسات لحزب الله مدنيّة ونقابيّة وبعض منها تابع للمقاومة. والقول إن الأجهزة تمّ شراؤها وقد تمّ تفخيخها بعبوة زنتها 20 غراماً لكل جهاز دون فحصها، وذلك يوحي بقصد أن حزب الله بنية هشّة أمنياً وقابلة للتلاعب والاختراق؛ بينما التحقيقات لم تنته بعد وقد تكون عملية استبدال البطاريات هي السبب أو التفخيخ المتقن. فقال إن التعجّل بالترويج بهذه الطريقة يصبح تتمة للعدوان وتوظيفاً مشبوهاً في الحرب الإعلاميّة والنفسية.