⛔اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 19/08/2024

⛔ اسرار النهار

■بدأ الحديث عن مستقبل النواب الذين غادروا “تكتل لبنان القوي” في عضوية اللجان النيابية وخصوصاً النائب آلان عون العضو في هيئة مكتب المجلس

■ذكر نائب ان اعلامياً سنياً يحسب على “الثنائي الشيعي” يعمل منذ اليوم على حجز مقعد نيابي له في الانتخابات النيابية المقبلة

■يواصل وزير حقيبة خدماتية التعامل بمزاجية عالية مع معاملات المواطنين فيعمل باطار محسوبياته. ويقوم مقربون منه بتحصيل اموال ورشى لقاء بعض الخدمات

■يحضر تيار سياسي لاطلاق مكاتب له في الشمال وبيروت ومناطق اخرى قبيل الاعلان عن نواة هيكليته في شكل رسمي في الخريف المقبل

■رئيسة بعثة ديبلوماسية في لبنان تقول انها بعد انتهاء مهمتها في لبنان ستنهي عملها وستتفرغ للسياحة وممارسة هواياتها في رياضة التسلق والتجوال في الاحراج

■إسترعى كلام نائب مسيحي بقاعي سابق، اهتماماً لافتاً حول تشخيصه للحرب القائمة في الجنوب، والمواقف المسيحية منها، وضرورة الوحدة الوطنية، والجرأة التي تحلى بها في سرده لما يحدث

■لوحظ أن المشاركة في انتخابات تعني إحدى الطوائف، اقتصرت على فريق واحد، دون أن تشارك المرجعيات والأفرقاء الآخرين لجملة اعتبارات وظروف

⛔ اسرار اللواء

⛔همس

■حمل وزير خارجية دولة أوروبية زار لبنان الأسبوع الماضي تحذيراً للمسؤولين الذين إلتقاهم بأن بلاده غير قادرة على دعم لبنان بالمستوى الذي حصل بعد حرب ٢٠٠٦، بسبب الأوضاع الإقتصادية في أوروبا، وما تفرضه حرب أوكرانيا من إلتزامات على دول الناتو!

⛔غمز

■تلقَّى نائب يقف مع زملائه «المطرودين»، عرضاً بمغادرة التيار قبل صدور قرار طرده، ثم الإنتقال إلى قبرص في حال تعقدت الأمور في البلد، على أن يتم ترشيحه لاحقاً في السباق الرئاسي!

⛔لغز

■ تردَّد أن مافيات المولدات تضم عناصر من موظفي وزارة الكهرباء ومسؤولي الصيانة، لإبقاء العتمة الراهنة على حالها، ورفع التسعيرة على خلفية إنقطاع التيار الكهربائي ٢٤/٢٤!

⛔ أسرار الجمهورية

■اكد مسؤول مالي كبير ان سعر صرف الليرة اللبنانية سيبقى ثابتاً لن يتأثر بظروف حربية.

■حذر مرجع امني من شائعات يتم تداولها بين الحين والآخر عن حوادث وامور غير صحيحة.

■اكد مسؤول كبير ان الاقتراض يحتاج إلى قانون، وان تجاوزه يعرض صاحبه ولو كان وزيرا إلى الملاحقة

⛔البناء

⛔خفايا

■قال مصدر فلسطيني إن أيّ تنازل تقدّمه المقاومة عن الحد الأدنى التفاوضي الذي رسمته منذ اليوم الأول كما يطالبها الوسطاء العرب، ولو بدا في الظاهر حرصاً على تجنيب أهل غزة المزيد من المعاناة والقتل والتدمير، إلا أن الاحتلال سوف يقرأه تراجعاً تحت القوة والتهديد بالمزيد من القوة. وهذا يعني أن غزة سوف تدفع تباعاً أثماناً أكبر بكثير حتى يحقق الاحتلال مشروعه بتهجير غزة والسيطرة عليها كمنصة غاز وممرّ لقناة بن غوريون ومدينة سكنيّة ترفيهيّة. وتكفي مراجعة وعود اتفاق أوسلو والضمانات الأميركيّة فيه، وكيف كانت النتائج الواقعيّة بمضاعفة الاستيطان عشرة أضعاف لمعرفة ما ينتظر غزة

⛔كواليس

■علق أحد الإعلاميين على تسخيف البعض ما تقوم به المقاومة وما لديها من طائرات مسيّرة وصواريخ بالقول إذا كانت طائراتها المسيّرة لتصوير الأعراس فلماذا يهاجر مئة ألف مستوطن عن بيوتهم وتعجز حكومتهم خلال عشرة شهور عن إقناعهم بالعودة؟ وهل إعلان وزارة الدفاع في الكيان عن 10 آلاف إصابة منها 2000 على جبهة لبنان منهم أكثر من 100 قتيل تمّ بواسطة التغريدات أم بالطائرات والمسيّرات؟

Share.

Comments are closed.

Exit mobile version