قالت مصادر معنية لصحيفة “الديار” أنّ سعر صرف الدولار سيبقى ممسوكا رغم انتهاء ولاية سلامة حتى نهاية ايلول، باعتبار ان الكتلة النقدية المتوقع ان تدخل البلد خلال الشهرين المقبلين كفيلة بتحقيق هذا الاستقرار. اما الخوف فهو في فترة منتصف ونهاية ايلول، خاصة في حال عدم انتخاب رئيس للجمهورية والدخول في مرحلة جديدة من التأزيم السياسي، فعندها كل الاحتمالات المرّة تصبح واردة.
وقد سجل سعر صرف الدولار في السوق الموازية،مساء أمس، انخفاضا كبيرا بسعره حيث تراوح بين 90400 و90800 ليرة للدولار الواحد .