إحتفلت الجمعية ALEF لأساتذة اللغة الفرنسية في لبنان، لمناسبة اليوم العالمي لأساتذة اللغة الفرنسية، رغم كل الظروف والأوضاع غير العادية، ونظمت لهذه الغاية يوما تفاعليا، عبر الإنترنت، بالتعاون مع السفارة الفرنسية والمنظمة العالمية للفرنكوفونية والوكالة الجامعية الفرنكوفونية، وتضمن مشاركات من لبنان والعالم، وتم عرض لتجارب الأساتذة على أكثر من صعيد، أكاديميا وشخصيا.

وشددت (الأمينة العامة (ALEF) الدكتورة إلهام حطيط في كلمةلها، على أهمية إدماج الطرائق الجديدة في التعليم، وإثراء المحتوى لضمان أكبر استفادة للطلاب.

بدورها، اشارت (رئيسة الALEF) الدكتورة صوفي نيكولايدس سلوم الى البصمة التي يتركها الأساتذة في حياة الطلاب، وقدرتهم على إحداث تغيير ملموس.

وأجمع المشاركون على فسحة الأمل التي يتيحها التعليم بشكل عام على الرغم من التحديات كافة .

Share.

Powered by WooCommerce

Exit mobile version