كتب النائب إيهاب مطر عبر منصة “إكس”: “واضح أن حرب غزة ستطول، لكن في النهاية سيسكت السلاح ويجلس الجميع حول طاولة دولية – إقليمية يبدو أنها سترسم حدودا جديدة سياسية وجغرافية.ألسنا بحاجة الى “هدنة” في حرب الأنانيات الحزبية لنخفف عن اللبنانيين “الرهائن” قليلا من الخسائر الحاصلة والممكنة لاحقا؟ هدنة لنعيد ترتيب البيت والمؤسسات حتى إذا أخذنا الى الطاولة نكون مكتملي الدولة”.