أعيد تحريك عجلة التفاهم بين التيار الوطني الحر و”حزب الله”، وفي هذا الاطار أكدت مصادر صحافية أن “التوصل الى التفاهم بين الطرفين لا زال بعيداً، لا بل حتى صعباً حتى الساعة خصوصاً فيما يتعلق بالتوافق على تبني ترشيح الوزير السابق سليمان فرنجية للرئاسة”.

وذكرت المصادر بما قاله باسيل سابقاً “أعطونا اللامركزية الادارية والصندوق الائتماني وخذوا الرئاسة”، واعتبرت المصادر أن أي تفاهم مع الحزب يتعلق بوصول فرنجية الى الرئاسة هو مرتبط بتحقيق اللامركزية الادارية والصندوق الائتماني والتي بدورها حتى الساعة صعبة جداً”.

Share.
Exit mobile version