علق النائب جميل السيد على الرسائل التي وجهها الموفد الفرنسي لودريان الى الكتل النيابية وكتب عبر حسابه على منصة “X”  : “الرسائل تدعوهم الى الجواب عن سؤالين، تمهيداً لإجتماع محتمل في ايلول المقبل، ما هي المشاريع ذات الاولوية بالنسبة اليكم خلال ولاية الرئيس المقبل؟ ، وما هي الصفات والكفاءات التي يجب ان تتوفر في الرئيس الجديد؟!”.

وأشار السيد إلى أن فرنسا هي الاكثر اهتماماً والاكثر الحاحاً على تسريع الحلول في لبنان رغم الصعوبات المحلية والخارجية معتبرا أنه لن يكون هنالك اي جدوى من هذا الحوار وأن الحلول لا تحصل إلا تحت الضغط.

ولفت السيد إلى أن الاسئلة المطروحة اعلاه لا تتناول صلب مشكلة الرئاسة والتي هي “الهوية الاستراتيجية للرئيس القادم” تجاه المقاومة وتوطين الفلسطينيين والنازحين السوريين.

وأضاف: “الا اذا توفّر لفريق معين تأمين فوق ال ٦٥ صوتاً مضموناً لصالح مرشّح معيّن، وعندها يسهل الحلّ، وهذا ما سيحصل مبدئياً”.

Share.
Exit mobile version