لفت رئيس “حركة التغيير” المحامي ايلي محفوض الى أن “الاخطر من جريمتي عين ابل والكحالة هو بيان كتلة نواب الميليشيا الذي اتهم الاهالي ووصفهم بالميليشيات التي اعتدت على الشاحنة”.
ولفت في التصريح: “لا شك في أن آلاف شاحنات الميليشيا عبرت بين البقاع وبيروت على مدى سنوات، لكن لم يسجل يوما أن تعطلّت إحداها وعلى الكوع.. يبقى أن الأخطر من الفلتان الذي يتعمم وهذه المرة بين عين إبل و الكحالة هو بيان كتلة نواب الميليشيا من أن تجمعا للمسلحين في الكحالة اعتدى على أفراد الشاحنة”.