اغتيال خليل المقدح بغارة على صيدا… وصليات صواريخ على الجولان

المركزية- شنت مسيرة إسرائيلية غارة على سيارة في منطقة الفيلات بصيدا، استهدفت سيارة الضابط المتقاعد في حركة فتح خليل المقدح، الذي قتل . وخليل المقدح هو شقيق القيادي في فتح منير المقدح ومن كتائب شهداء الاقصى.

واعلنت القناة 14 الإسرائيلية ان خليل المقدح كان ناشطاً في فيلق القدس التابع للحرس الثوري. واشار الجيش الإسرائيلي الى ان المقدح كان ينقل الأموال والأسلحة إلى الضفة الغربية.

https://x.com/i/status/1826174911506735415

بيانات الحزب: في غضون ذلك، صدر عن “المقاومة الإسلامية” البيان الآتي: “رداً على ‏اعتداء العدو الإسرائيلي الذي طال منطقة البقاع قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية اليوم قاعدة تسنوبار اللوجستية في الجولان السوري المحتل بصليات من صاروخ ‏كاتيوشا”.  كذلك، استهدف عند الساعة 09:30 من صباح اليوم الأربعاء موقع حدب يارون بقذائف المدفعية. و”ردا على ‏اعتداء ‏العدو الإسرائيلي الذي طال منطقة البقاع”، شن الحزب اليوم “هجوما جويا بأسراب من المسيرات الانقضاضية على المقر الاحتياطي للفيلق الشمالي وقاعدة ‏تمركز احتياط فرقة الجليل ومخازنها اللوجستية في عميعاد، مستهدفة مراكز القيادة وأماكن تموضع ‏ضباطها وجنودها وأصابت أهدافها بدقة”. كما استهدف الحزب دبابة ميركافا في موقع العباسية.  وتم استهداف “مقر في ثكنة راميم تشغله قوات من لواء غولاني بصلية كاتيوشا وتموضعات لجنود العدو في موقع مسكافعام”.

 

https://twitter.com/i/status/1826011022592745898

وفي بيان فجر اليوم، أعلن “حزب الله” استهداف قوّة إسرائيليّة تتحرك في محيط ثكنة زرعيت بقذائف المدفعية.  ‏

ونعى الحزب خمسة من عناصره هم: رائد علي خطاب “مهدي” مواليد عام 1995 من بلدة عيتا الشعب وزياد محمد قشمر “ذو الفقار” مواليد عام 1994 من بلدة الحلوسية وعلي أحمد دقماق “يوسف ناجي” مواليد عام 1999 من مدينة النبطية ومحمد غازي شاهين “علي علي” مواليد عام 1989 من مدينة صور، وحسين محمد مصطفى “ضياء” مواليد عام 1975 من بلدة بيت ليف في جنوب لبنان.

واستهدف قصف مدفعي بلدة علما الشعب. ايضا، وتعرضت اطراف بلدة الناقورة وجبل اللبونة لقصف مدفعي متقطع.

وتعرضت  بلدة الطيبة لقصف مدفعي حيث استهدفت ساحتها بعدد من القذائف، كما تتعرض بلدة طلوسة لقصف مدفعي معاد.

كذلكـ تعرضت بلدة كفركلا إلى غارة عنيفة عصر اليوم.

وبعد ليلة عنيفة عاشتها منطقة البقاع جراء سلسلة غارات شنّها الطيران الإسرائيلي في تصعيد يُنذر في اتّساع المواجهات إلى حرب أوسع، أغارت مسيّرة إسرائيلية قرابة السابعة صباحا، بصاروخ موجّه على سيارة في بلدة بيت ليف.

واعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة  أن الغارة على سيارة في بلدة بيت ليف أدت إلى استشهاد مواطن لبناني. كذلك أدى القصف الاسرائيلي المعادي على بلدة الوزاني إلى استشهاد شاب سوري.

وكان قصف مدفعي من العيار الثقيل استهدف مجرى نهر الليطاني أطراف بلدة ديرميماس.

وبُعيد منتصف الليل، شنّ الطيران الحربي سلسلة غارات عنيفة بعدد من الصواريخ على بلدات النبي شيت، بوداي وسرعين، خلّفت كرة لهب في سماء المنطقة، ودويّاً كبيراً في أرجائها.

وصدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة حصيلة نهائية مفصلة لغارات العدو الإسرائيلي ليل الثلثاء الأربعاء على البقاع.

وجاء في البيان:”أدت هذه الغارات المعادية إلى استشهاد مواطن لبناني وإصابة ثلاثين شخصا بجروح وفق التالي:

– خمسة احتاجوا الدخول الى المستشفى للعلاج، أحدهم حالته حرجة جدا.

– من بين الجرحى الثلاثين تسعة أطفال

– ستة وعشرون مواطنا لبنانيا وأربعة سوريين”.

الجيش الإسرائيلي أعلن انه هاجم مجمعاً بمنطقة البقاع تابعاً لمنظومة الدفاع الجوي لحزب الله شكّل تهديداً على طائراته وقال:”قصفنا خلال الليل عدداً من منشآت تخزين الأسلحة التابعة لحزب الله في منطقة البقاع”.

الغارات الإسرائيليّة الأخيرة أتت بعد أقل من 24 ساعة على استهداف مخزن أسلحة لـ”حزب الله” في البقاع ليل الإثنين، وبعد إطلاق “حزب الله” “صليات مكثفة من الصواريخ” ومسيّرات انقضاضية على مواقع للجيش الإسرائيلي.

الى ذلك، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية عن “دوي صفارات الإنذار في الجولان والجليل الأعلى نتيجة صلية من أكثر من 40 قذيفة صاروخية” نتج منها ما لا يقل عن 5 إصابات مباشرة في المباني في كتسرين والجولان. وطُلب من السكان في منطقة “كتسرين” البقاء في الأماكن المحصنة.

وقال يائير لابيد تعليقا على قصف “كتسرين” في الجولان: الحكومة خسرت الشمال.

Share.

Powered by WooCommerce

Exit mobile version